انقضي موسم المشاهدة الدرامية الرمضانية ولم يبق منها إلا تترات المسلسلات التي احتلت مكانة كبيرة لدي المشاهدين خاصة وان المنافسة هذا العام كانت شديدة بين المطربين المصريين والعرب.
عن هذه التترات ومدي نجاحها وتقييمها يقول الملحن حلمي بكر هذا العام تحولت تترات المسلسلات إلي أغان فالتتر ماهو إلا فلاش من دقيقة إلي ثلاث دقائق كما ان تترات المسلسلات دخل عليها المطربون الذين رفضوها من قبل وسبب قبولهم لها ان الاضواء لم تعد مسلطة عليهم وهذا نوع من أنواع الالحاح علي المشاهد ولم يجدوا وسيلة يتواجدون بها أمام المشاهد والمستمع غير غناء هذه التترات.
والتتر كان عبارة عن بلوك وجملة غنائية ولكنه الآن أصبح مذهب "2 أو 3" كوبليه. أضف إلي ذلك انه تحول من فلاش كما قلت إلي تنافس تطريبي وليس إعلانا لأن التتر يعلن عما تحتويه الحلقات من المفترض ان أي انسان يسمع التتر يقول ان هذا مسلسل كذا. والدليل علي أن التترات تحولت إلي أغان. أن معظم المطربين يغنون هذه التترات في الحفلات وسبق وغنت آمال ماهر وعلي الحجار ومحمد الحلو أغاني تترات المسلسلات.
عن تقييمه للتترات قال حلمي: ان تقييم هذه الاغاني هو تقييم موسيقي ؟؟ ويأتي في المرتبة الاولي اغنية آمال ماهر لمسلسل في ايد امينة كلمات مدحت العدل والحان محمود رحيم وفي المرتبة الثانية جاء المطرب احمد سعد من كلمات سيد حجاب الحان عمار الشريعي لمسلسل هيما.
وفي المرتبة الثالثة اغنية تتر بعد الفراق كلمات أيمن بهجت قمر والحان محمود طلعت وغناء المطرب الاماراتي حسين الجسيمي عن احدث اعماله الغنائية يقول بكر انتهيت من تسجيل أربع اغنيات سيتم تقديمهم في حفلات أكتوبر وهي عقبالك لبهاء الدين محمد غناء سلمي وانا كد أحزاني ايضا كلمات بهاء الدين محمد وغناء ريهام عبدالحكيم واغنية مش عارفه أنام كلمات عبدالوهاب محمد وغناء نادية مصطفي "ولو" كلمات محمد جمعة وغناء "اجفان" وان الاصوات الجديدة احتلت مكانة الاصوات القديمة لان هذه الاصوات لم يستطيعوا يكبروا ويدخلوا دائرة النجومية وليس صحيحا ما يروونه بأن أحداً لم يتصل بهم لان المسئولين في ماسبيرو يتصلون بهم كثيرا ولكن تجد المطرب لديه سكرتير أول وسكرتير ثان ومدير اعمال ومن الصعب ان تصل اليه ولهذا كثر المطربون العرب واهلا لهم لتأديب المطربين المصريين كما ان نجومية المطربين المصريين نجومية هشة والدليل انك لم تعد تذكر اغنية لاحدهم.
عن هذه التترات ومدي نجاحها وتقييمها يقول الملحن حلمي بكر هذا العام تحولت تترات المسلسلات إلي أغان فالتتر ماهو إلا فلاش من دقيقة إلي ثلاث دقائق كما ان تترات المسلسلات دخل عليها المطربون الذين رفضوها من قبل وسبب قبولهم لها ان الاضواء لم تعد مسلطة عليهم وهذا نوع من أنواع الالحاح علي المشاهد ولم يجدوا وسيلة يتواجدون بها أمام المشاهد والمستمع غير غناء هذه التترات.
والتتر كان عبارة عن بلوك وجملة غنائية ولكنه الآن أصبح مذهب "2 أو 3" كوبليه. أضف إلي ذلك انه تحول من فلاش كما قلت إلي تنافس تطريبي وليس إعلانا لأن التتر يعلن عما تحتويه الحلقات من المفترض ان أي انسان يسمع التتر يقول ان هذا مسلسل كذا. والدليل علي أن التترات تحولت إلي أغان. أن معظم المطربين يغنون هذه التترات في الحفلات وسبق وغنت آمال ماهر وعلي الحجار ومحمد الحلو أغاني تترات المسلسلات.
عن تقييمه للتترات قال حلمي: ان تقييم هذه الاغاني هو تقييم موسيقي ؟؟ ويأتي في المرتبة الاولي اغنية آمال ماهر لمسلسل في ايد امينة كلمات مدحت العدل والحان محمود رحيم وفي المرتبة الثانية جاء المطرب احمد سعد من كلمات سيد حجاب الحان عمار الشريعي لمسلسل هيما.
وفي المرتبة الثالثة اغنية تتر بعد الفراق كلمات أيمن بهجت قمر والحان محمود طلعت وغناء المطرب الاماراتي حسين الجسيمي عن احدث اعماله الغنائية يقول بكر انتهيت من تسجيل أربع اغنيات سيتم تقديمهم في حفلات أكتوبر وهي عقبالك لبهاء الدين محمد غناء سلمي وانا كد أحزاني ايضا كلمات بهاء الدين محمد وغناء ريهام عبدالحكيم واغنية مش عارفه أنام كلمات عبدالوهاب محمد وغناء نادية مصطفي "ولو" كلمات محمد جمعة وغناء "اجفان" وان الاصوات الجديدة احتلت مكانة الاصوات القديمة لان هذه الاصوات لم يستطيعوا يكبروا ويدخلوا دائرة النجومية وليس صحيحا ما يروونه بأن أحداً لم يتصل بهم لان المسئولين في ماسبيرو يتصلون بهم كثيرا ولكن تجد المطرب لديه سكرتير أول وسكرتير ثان ومدير اعمال ومن الصعب ان تصل اليه ولهذا كثر المطربون العرب واهلا لهم لتأديب المطربين المصريين كما ان نجومية المطربين المصريين نجومية هشة والدليل انك لم تعد تذكر اغنية لاحدهم.